رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ

Tuesday, September 25, 2007

لم أجد حتى الآن قبراً يليقُ بحلمي بها...- ولكن في قلبي جمرة


مؤسف أن تفقد الرغبة في الحياة أن تمتلئ فجأة بالموت أن تُصر في وجه الجميع بأن الضوء ممكنوأنت بلا يدين للصناعة وتضحك سخرية كون أن على الأرض ما يستحق

وأدمنك بعد حدود السفر وبعد الموت … هل تصدّق ؟!)


_ اشعر أنكِ تهتمين بتذكاراته المهداة أكثر من اهتمامكِ بلقياه!_ أوقن بغيابه وأخافه بأكثر مما أحب حضوره_ لا تحبينه!_ لا أحب البدايات ذات النهايات المحددة الميعاد مسبقاً ...ولكن بدأت!_ ترتكبين اليأس لـ.._ لا أملك سوى مهادنته_ ترتكبين اليأس لحظة بدء الأمل!_ كثر تنكر النهايات في ثوب البدايات_ حكيمة!_ بل خائفة


سـ أصمت فقط سـ .... أصمت

رغم سهولتها تخرج بكسرة وخدش

يوجعني بحده

لأنني لم أختارها هي فرضٌ

لكماليات الصمود فقط


دومًا..كنت أحبهم. أولئك العشاق الذين يزجون بأنفسهم في ممرات الحب الضيقة, فيتعثرون حيث حلّوا, بقصة حب وضعتها الحياة في طريقهم, بعد أن يكونوا قد حشروا أنفسهم بين الممكن والمستحيل.أولئك الذين يعيشون داخل زوبعة الحبّ التي لا تهدأ, مأخوذين بعواصف الشغف, مذهولين أمام الحرائق التي مقابل أن تضيء أياما في حياتهم, تلتهم كل شيء حولهم, جاهزين تماما.. لتلك اللّحظات المضيئة خلسة, والتي ستخلف داخلهم عندما تنطفئ رماد انطفائهم الحتميّ.أحبّهم.. وربّما كنت أشبههم.
أحلام مستغانمي ـ فوضى الحواس


كان محتاج الحضن في اللحظة دي.. أكتر من أيّ وقت!بس كالعادة, كل اللي بيحتاج له, مابيكونش موجود, بيكون مَلْغي.لو أتلاشى!